مشروع بئر غرس

يُعد بئر غرس أحد الآبار النبوية ذات المكانة الرفيعة, لما يحمله من ارتباط وثيق بسيرة النبي محمد صل الله عليه وسلم, إذ ورد أنه شرب من مائه وتوضأ به, وأوصى أن يُغسّل من مائه عند وفاته, مما يمنح هذا المعلم قيمة لا تُقدّر بثمن. ومنذ ذلك الحين, بقي البئر شاهدًا على أثر النبوة, وركنًا عزيزًا من الذاكرة الإسلامية الحية.

مشروع تطوير منظومة الإرشاد في المنطقة المركزية

أطلقت هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة مشروعاً رائداً يُعيد رسم ملامح الإرشاد داخل المنطقة المركزية المحيطة بالمسجد النبوي الشريف، في خطوة تهدف إلى تحسين تجربة ضيوف الرحمن وتوفير بيئة أكثر تنظيمًا وسهولة في التنقل بين المعالم والمرافق الحيوية.

مشروع درب الهجرة النبوية

يُمثل درب الهجرة النبوية أحد أعظم الطرق التي سارت عليها خطى التاريخ, حين غادر النبي محمد صل الله عليه وسلم مكة المكرمة متجهًا إلى المدينة المنورة في رحلة الهجرة المباركة, لم يكن هذا الدرب مجرد مسار جغرافي فحسب, بل كان طريقًا غيّر مجرى التاريخ الإنساني.

مشروع مركز الغمامة الثقافي

انطلاقًا من رؤية هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة الهادفة إلى إثراء المشهد الثقافي والسياحي وتعزيز تجربة الزائر في المدينة المنورة, جاء تأسيس مركز الغمامة الثقافي ليكون منارةً معرفية تحتفي بتاريخ المدينة المنورة وتُجسّد السيرة النبوية العطرة في سياق عصري وتفاعلي.

مشروع بئر الفقير

في قلب مزارع المدينة المنورة التاريخية, تقع بئر الفُقَير— المعروفة أيضًا بإسم بئر سلمان الفارسي لتروي فصولًا من السيرة النبوية العطرة. تقع البئر على بعد 3.2 كم جنوب شرق المسجد النبوي، ويعود تاريخها إلى العصر الجاهلي، حيث كانت ضمن أراضي بني قريظة في العوالي, اشتُق اسم "الفُقَير" من التفقير, أي حفر الأرض لغرس فسائل النخل, وهو ما يعكس القصة الفريدة التي ارتبطت بهذه البئر عبر التاريخ.

مشروع تطوير موقع غزوة بدر والأصول التراثية بها

تُعد غزوة بدر الكبرى من أعظم المحطات في السيرة النبوية فهي أول معركة فاصلة بين الحق والباطل, سُطرت فيها ملامح النصر الإلهي للمسلمين رغم قلة العدد والعدة, بقيادة الرسول صل الله عليه وسلم ولم تكن بدر مجرد ساحة قتال, بل كانت نقطة تحول في مسار الدعوة الإسلامية, وميداناً تجلت فيه معاني الصبر والتوكل والشجاعة, حتى أصبحت رمزًا خالدًا في ذاكرة الأمة وتبدأ قصة غزوة بدر من المدينة المنورة

مشروع ساحات الفعاليات الثقافية بالمنطقة المركزية

في قلب المدينة المنورة, وتحديدا في المنطقة المركزية المحيطة بالمسجد النبوي الشريف, أطلقت هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة مشروعاً نوعياً لتطوير ثلاث ساحات ثقافية موزعة داخل المنطقة المركزية بهدف تعزيز التجربة الثقافية والمعرفية لضيوف الرحمن, وإبراز الهوية الحضارية والدينية للمدينة, بما يفتح افاقًا أوسع لفهم تاريخها العريق

مشروع تطوير موقع غزوة الخندق والساحات المحيطة به

تُعد غزوة الخندق من أبرز المنعطفات المفصلية في السيرة النبوية, حيث اجتمعت قوى الأحزاب لحصار المدينةالمنورة, فاستشار النبي صل الله عليه وسلم أصحابه,فكان رأي سلمان الفارسي بحفر خندق يحيط بالمدينة من الجهة الشماليةالغربية, ليشكّل بذلك حاجزًا طبيعيًا وخط دفاع حمى المدينة وأهلها من الغزو. ولم يكن الخندق مجرد تحصين عسكري، بل كان شاهدًا على وحدة الصف، وتلاحم المسلمين، وثباتهم في وجه الشدائد. وقد امتد مسار الخندق عبر مواقع متعددة غرب المدينة، من أبرزها أطم المذاد ، كما يُعد مسجد الراية (جبل ذباب) أحد المواقع التي أقام فيها النبي صل الله عليه وسلم خلال حفر الخندق’ مما يضفي عليه بُعدًا رمزيًا وتاريخيًا مهمًا

مشروع تطوير مركز الميقات الحضري

يُعد ميقات ذو الحليفة أو مسجد الميقات أحد أهم المواقيت المكانية التي يُحرم منها حجاج بيت الله الحرام ومعتمروه القادمون من المدينة المنورة، ويحمل مكانة إسلامية وتاريخية عميقة ارتبطت بسنة النبي في أداء النسك. ونظرًا لما يشهده الموقع من إقبال متزايد على مدار العام، خاصة في مواسم الذروة، برزت الحاجة إلى تطويره بما يليق بأهميته ودوره الأساسي في رحلة النسك.

مشروع الحافلات السريعه ذا المسار المحدد

تتضمن رؤية المملكة 2030 عدة أهداف طموحة، ومقاصد اجتماعية واقتصادية واضحة. فالمحاور الثلاث التي تقوم عليها الرؤية وهي إيجاد مجتمع حيوي واقتصاد مزدهر ووطن طموح هي ما يحرك تنمية قطاع المواصلات في المملكة العربية السعودية. وقد حددت رؤية 2030 وجود حاجة إلى دور أكبر للقطاع الخاص في الاقتصاد بصفته عامل تمكين رئيسي لتحويل المشهد الاقتصادي وتنويع الاقتصاد السعودي. وتهدف الرؤية إلى تعزيز معيار وجودة خدمات المواصلات في المملكة من خلال التشجيع على المنافسة والشفافية بين المورّدين.

خط المدينة

يمثل هوية بصرية متفردة للمدينة المنورة. ويكون خط المدينة الحديث عائلة خطية تشمل ثلاثة اطقم طباعية وخط انجليزي لتعمل مع بعضها البعض في تناسق تام.

برنامج أنسنة المدينة

فكرة الأنسنة تتمثل في ايجاد وتأكيد البعد الانساني في التطور و التنمية العمرانية لكافة شرائح المجتمع وذلك بتحسين الهوية البصرية ودعم و تشجيع البرامج الثقافية و الترويجية و الفنية و اقامة الساحات العمرانية و المناطق المفتوحة و الساحات الخضراء.

مشروع الملك سلمان بن عبدالعزيز لتوسعة مسجد قباء وتطوير المنطقة المُحيطة به

انطلاقًا من حرص خادم الحرمين الشريفين وجه حفظه الله بتطوير شامل لمنطقة قباء من كون المسجد النبوي الشريف ومسجد قباء على ترابط قيم مكانًا وتاريخًا لا ينفصل عن السرد النبوي في المنطقة التي بين المسجدين او المناطق المحيطة بمسجد قباء ،

مشروع حافلات المدينة

يعد مشروع حافلات المدينة من المشاريع الهامة التي تهدف الى خدمة نقل مواطني وزائري المدينة المنورة من وإلى عدة نقاط رئيسية أبرزها المسجد النبوي الشريف ومسجد قباء ومطار الأمير محمد بن عبدالعزيز ومحطة قطار الحرمين وعدد من المراكز الحيوية.

مشروع ترميم المساجد التاريخية

يهدف مشروع ترميم المساجد إلى المحافظة على المساجد التاريخية في المدينة المنورة والعناية بها، وإعادة تأهيلها، وإظهار قيمتها الدينية والحضارية والعمرانية

مشروع تطوير طريق السلام

بادرت هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة بتطوير وأنسنة شوارع المنطقة المركزية حول الحرم النبوي الشريف لرفع من جودة الحياة في المنطقة وتحسين الطابع البصري وتسهيل حركة ووصول الحجاج والزوار المعتمرين.

مشروع مداخل وبوابات المدينة المنورة

ويهدف المشروع الى إيجاد معلم حضاري مميز ذو هوية فريدة ، و يعبر تصميم المدخل والبوابة عن المدينة المنورة ومكانتها التاريخية ويدل على موقع الوصول للمدينة المنورة مع توفير الخدمات اللازمة للزوار والحجاج عند القدوم والمغادرة

مشروع إعادة تأهيل وادي العقيق المبارك

لمشروع عبارة عن تهيئة الوادي ليكون متنزه طبيعي لأهالي وزوار المدينة المنورة متضمنا انشاء ممرات مشاة ومسارات دراجات ومسطحات خضراء وجلسات عائلية وخدمات عامة ومواقع استثمارية وتطوير مناطق تاريخية على ضفاف الوادي وابراز الناحية الدينية لوادي العقيق

مشروع تقاطع الإمام مسلم

يخدم المشروع ربط أحياء غرب المدينة بكل من طريق امير المؤمنين عمر بن الخطاب وطريق الهجرة

ترميم الجدار القبلي بالمسجد النبوي

يهدف المشروع إلى صيانة وإظهار القيمة الجماليّة والتاريخيّة للجدار واحترام المادة الأصليّة والحفاظ على مكونات تراث وتاريخ ثاني الحرمين الشريفين